البحث عن الأدوات والمصادر والتقارير والمزيد
تسعى مؤسسة الملكة رانيا إلى أن يتمكن كل طالب من القراءة بطلاقة مع الفهم باللغة العربية عندما يكمل الصف الثالث - أي في سن العاشرة، وللقيام بذلك لا بد من معالجة الفجوة وسد الثغرات التي يواجهها المعلمون
في مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية، نؤمن بأن تحسين النتائج التعليمية لا يقتصر على تطوير الأبحاث والبرامج فحسب، بل يبدأ بفهم سلوك الأفراد والمجتمعات. لذلك، ندمج علم السلوك في صميم تصميم البرامج
تعمل مؤسسة الملكة رانيا على توفير الأدلّة والبيانات والاستناد إلى الأبحاث التعليمية لاتخاذ القرارات وصناعة السياسات التعليمية، والتي تتواءم مع السياقات الأردنية والعربية. يشمل ذلك تطوير مجموعة من
تسعى مؤسسة الملكة رانيا إلى أن يبدأ كل طفل في الأردن رحلته المدرسية وهو مهيّأ للتعلّم، ومزود بالمهارات الأساسية التي تمكّنه من القراءة بطلاقة باللغة العربية. انطلاقًا من إيماننا بأن كل طفل يستحق أفضل
من أجل تحسين نتائج التعلّم في الأردن والعالم العربي، نؤمن في مؤسسة الملكة رانيا بأهمية اتخاذ القرارات التعليمية المبنية على الأدلّة والبيانات الدقيقة. إذ يحتاج صُنّاع القرار في مختلف مستويات النظام
في عام 2017، انضمّت مؤسسة الملكة رانيا إلى عالم التطبيقات التعلمية عبر الأجهزة المحمولة من خلال تطبيق كريم وجنى وذلك بهدف تحسين المهارات الحسابية لدى الأطفال الناطقين باللغة العربية و الذين تتراوح...
عِنْدَما تَنْطَفِئُ الْأَنْوارُ يُقَرِّرُ ميمو صَديقُ لانا أَنْ يُسافِرَ مِنْ أَرْضِ الظَّلامِ إلى أَرْضِ النّورِ، لكِنْ، يَجِبُ عَلَيْهِ أَوَّلًا تَجاوُزُ عَديدٍ مِنَ الْعَقَباتِ، فَهَلْ سَيَصِلُ إلى...