أَحْمَدُ هُوَ الطِّفْلُ الثّامِنُ في عائِلَتِهِ، يُحاوِلُ أَنْ يَلْفِتَ انْتِباهَ إِخْوَتِهِ الأَكْبَرِ سِنًّا، لكِنَّهُمْ يُهْمِلونَهُ وَكَأنَّهُمْ لا يَرَونَهُ. أَخيرًا انْتَبَهَ الْجَميعُ إلَيْهِ، فَماذا جَرى؟
لا أَحَدَ يَراني
![1](/sites/default/files/2021-08/6.jpg)
أَحْمَدُ هُوَ الطِّفْلُ الثّامِنُ في عائِلَتِهِ، يُحاوِلُ أَنْ يَلْفِتَ انْتِباهَ إِخْوَتِهِ الأَكْبَرِ سِنًّا، لكِنَّهُمْ يُهْمِلونَهُ وَكَأنَّهُمْ لا يَرَونَهُ. أَخيرًا انْتَبَهَ الْجَميعُ إلَيْهِ، فَماذا جَرى؟