يُحِبُّ الْغُرابُ الْغِناءَ، لكِنَّهُ وَحيدٌ وَلا أَحَدَ يَسْمَعُ غِناءَهُ. هَلْ يَبْقى الْغُرابُ وَحيدًا أَمْ يُشارِكُ حُبَّهُ الموسيقا مَعَ الْجَميعِ في الْغابَةِ؟
يُحِبُّ الْغُرابُ الْغِناءَ، لكِنَّهُ وَحيدٌ وَلا أَحَدَ يَسْمَعُ غِناءَهُ. هَلْ يَبْقى الْغُرابُ وَحيدًا أَمْ يُشارِكُ حُبَّهُ الموسيقا مَعَ الْجَميعِ في الْغابَةِ؟